وقال مسؤولون إسرائيليون إنّ مسؤولي جيش الاحتلال ووزارة الأمن الإسرائيلية أبلغوا نظراءهم في البنتاغون والقيادة المركزية الأميركية بأنّ "نيران حزب الله الصارو
وفي شباط الماضي، أعلنت الخارجية النرويجية أنها ستتكفل بتسليم أموال المقاصة التي تجبيها إسرائيل نيابة عن السلطة الفلسطينية، والتي أوقفت تل أبيب ت
أن مسؤولي إدارة بايدن كانوا غاضبين من قرار تل أبيب اغتيال هنية، ذ‘ كانت تخشى أن يؤدي ذلك إلى الانقلاب على شهور من المفاوضات الدقيقة نحو إتمام هدنة في قطاع غزة.
وندد الجيش باقتحام المحتجين لقاعدة تل هشومير قبل أن تفرقهم الشرطة.
وكانت الشركة قد علقت، في وقت سابق، رحلاتها من وإلى العاصمة اللبنانية حتى الثلاثاء.
وفي هذا السياق رأت مصادر أمنيّة وُصِفَت بأنّها واسعة الاطلاع في تل أبيب أنّ ردّ حزب الله على اغتيال قائدة العسكريّ، فؤاد شكر، سيكون أكثر عنفًا وقساوةً من الردّ الإيران
وفي وقت سابق، رد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على التهديدات الإيرانية بمهاجمة إسرائيل، قائلاً إن تل أبيب "مستعدة لأي سيناريو دفاعاً أو هجوماً".
وأضافت الصحيفة أنه تم الإبلاغ عن التشويش في نظام GPS على نطاق واسع في شمال إسرائيل أو مناطق قريبة من غزة، لكنه كان أقل شيوعاً في وسط إسرائيل.
لاحقًا أعلن المستشفى عن وفاة الشاب متأثرًا بجراحه التي اصيب بها، حيث علم أنّ الشاب هو سامر مصراتي (اللد).
أن السلطات شرعت، صباح الجمعة، في فتح الملاجئ في عدد من مناطق البلاد، مثل تل أبيب وشارون وروش هاعين وكريات أونو.
وشمل تنكيس الأعلام كافة المباني الحكومية بجميع أنحاء البلاد، إضافة إلى كافة البعثات التركية والسفارات في الخارج.
وكانت مصادر صحفية لبنانية، بتوقف حركة الطيران في لبنان تحسبا لضربة إسرائيلية على أهداف تابعة لـ حزب الله ردا على هجوم مجدل شمس.
أعلنت شركة "دلتا إيرلاينز" الأميركية وقف الرحلات بين نيويورك وإسرائيل حتى الجمعة، بسبب "النزاع في المنطقة".
وقال متحدث باسم المجموعة إن "السبب وراء ذلك هو التطورات الراهنة في المنطقة".
وقال وزير الخارجية الإيراني علي بكري كيني "إيران ستستخدم حقها المشروع في التحرك ضد إسرائيل".وفي ظل أجواء الانتقام والغضب في إيران، ذكرت ص
ويأتي الإعلان الذي ذكرته القناة بعد الضربة التي شنتها تل أبيب على الضاحية الجنوبية لبيروت مستهدفة القيادي في حزب الله فؤاد شكر.
تراجعت أسهم بنوك تل أبيب بنسبة 1.9%، وتراجع سهم تل أبيب للنفط والغاز بنسبة 2.8%.
ورفضوا مزاعم نتنياهو بوجود عقبات أمنية، مشيرين إلى أن مسؤولي الأمن الإسرائيليين أكدوا أنه تمت معالجة جميع المخاوف الأمنية.
ورغم محاولات الشرطة لمنع إقامة المسيرة، إلا أنها اضطرت بعد ذلك للموافقة بعدما ألزمتها المحكمة العليا بذلك، وقد انطلقت المسيرة من ميدان هبيما،
يمكن سماع صفارات الإنذار في المستوطنات التي تم إخلاؤها إلى حد كبير في تل حاي وكريات شمونة وكفار يوفال وكفار جلعادي.
